تمهل قبل أن تحكم على الأخرين
+3
┏▶¸ ♡̠̲‹ ♥ƷŁΐ ²²◀┓
عہذبة إلآحہسآسہے
Ms.Doaa
7 مشترك
- زائرزائر
تمهل قبل أن تحكم على الأخرين
الإثنين يوليو 01, 2013 7:22 pm
[b style="color: rgb(0, 0, 0); font-family: arial; font-size: large; font-weight: bold; background-color: rgb(255, 255, 255);"][b style="color: rgb(0, 0, 0); font-family: arial; font-size: large; font-weight: bold; background-color: rgb(255, 255, 255);"][b style="color: rgb(0, 0, 0); font-family: arial; font-size: large; font-weight: bold; background-color: rgb(255, 255, 255);"][b style="color: rgb(0, 0, 0); font-family: arial; font-size: large; font-weight: bold; background-color: rgb(255, 255, 255);"]حمد عبدالرحمن المانع[/b][/b][/b][/b]
[b style="color: rgb(0, 0, 0); font-family: arial; font-size: large; font-weight: bold; background-color: rgb(255, 255, 255);"][b style="color: rgb(0, 0, 0); font-family: arial; font-size: large; font-weight: bold; background-color: rgb(255, 255, 255);"][b style="color: rgb(0, 0, 0); font-family: arial; font-size: large; font-weight: bold; background-color: rgb(255, 255, 255);"][b style="color: rgb(0, 0, 0); font-family: arial; font-size: large; font-weight: bold; background-color: rgb(255, 255, 255);"]يبذل الإنسان ما في وسعه لتجنب الوقوع في الأخطاء في اتساق مع الضمير الحي والتزاماً بالمعايير الأخلاقية ومحافظةً على العقيدة المؤسسة لهذه المعايير. ويبرز في الخطأ عدة محاور من شأنها الفصل بين الإدانة والبراءة، من أهمها بلا ريب القصد من عدمه. من هذا المنطلق كانت النية بموجب الإصرار والترصد من عدمه هي المحك والمرجع الموضوعي لإثبات الإدانة أو البراءة بعد تحري الدقة ودراسة الوقائع والدوافع وما إلى ذلك؛ أي أن هذه الأساليب المتبعة تأخذ مجراها بعد حدوث الأسباب الموجبة لها، ألا وهي وقوع الخطأ أياً كان نوعه. غير أن ما يُؤسف له هو محاكمة النوايا وفقاً للتسرع في الاستنتاج المفضي إلى تكوين رؤية لا تتكئ على معايير منطقية بقدر ما تفرز الاضطراب المؤدي بطبيعة الحال إلى شحن النفوس وإثارة البغضاء. وعندما يحب الانسان امراً ما فانه يحيطه بالعناية والرعايه وابراز كل جميل يمت اليه بصلة ويغض الطرف عن أي شيء قد يخدش هذا التصور الجميل بمعنى انه لا يذكر مساوئه حتى وان كانت قليلة، وفي مقابل ذلك فانه حينما يكره امراً ما فانه بطبيعة الحال يبرز كل المساوىء التي ترتبط به ويغض الطرف عن الاشياء الجميلة وان كانت قليلة، ويسهم اختلال التوازن في التصور على هذا المنوال في تحييد الموضوعية وتحجيم دورها لان التصور بطبيعة الحال سيؤثر على الحكم وبالتالي فان الانصاف سيغيب مثلما غابت الاشياء السيئة في التصور الجميل والاشياء الجميلة في التصور السيىء وإذا كان الحكم على الشيء فرعاً عن تصوره فإن التصور يسبق الحكم في حال توافر المعطيات المساندة للتصور وعلى ضوء ذلك يكون الحكم، ومن المؤكد أن لا أحد معصوم من الخط بدءاً بالصغيرة ومروراً بالمتوسطة إلى الكبيرة؛ أي أن الخطأ في أي مجال كان وارد لأنها طبيعة البشر. وعلى سبيل المثال لا يمكن أن يُقال لك إن المبنى الواقع في المكان الفلاني جميل وتجيب يا سلام كم هذا المكان رائع وجميل وأنت لم تره. معضلة الخلط بين الخيال والتصور من جهة والوساوس والشكوك المؤذية من جهة اخرى تقع في كثير من الأمور، وتكمن المعضلة في تهيئة الخيال المضطرب المهزوز بدوافعه الاستباقية السيئة المبنية على سوء الظن لأرضية تسهم في صياغة التصور على نحو هشٍّ، وبالتالي فإن التصور ليس مكتمل النمو أو بالأحرى خديج لعدم خضوعه للقياسات الموضوعية فضلاً عن عدم تحري الدقة بهذا الخصوص؛ أي أن العملية احكام مسبقة ولكن في الخيال فقط بمعزل عن نشوء أي مؤشرات توحي بهذا الشأن أو ذاك. فحينما وصفت المكان بالجميل فإن خيالك أصدر الحكم بأنه جميل لمجرد سماعك الوصف، غير أنك لو زرت المبنى ولم يكن بالصورة التي بناها خيالك طبقاً لما سمعت فإنك ستتراجع وسيكون الحكم أقرب إلى الدقة كما تراه أنت بنفسك ويقره عقلك وليس كما صوَّره لك الآخرون في حين ان محاكمة النوايا وإطلاق الأحكام جزافاً لا تبتعد كثيراً عن مسألة المبنى؛ بمعنى أن الخيال حينما تحوم حوله الظنون السيئة والشكوك المريبة ويصدر حكماً فإنه حتماً يسقط في بؤرة غياب الإنصاف ومن ثَمَّ فإنه سيظلم نفس صاحبه عندما نأى بها عن التثبت وتحرِّي الدقة، وغالبا ماتحدث هذه المسائل من خلال وسائل الاتصال والجوال تحديدا فمجرد عدم الرد تسبق الظنون السيئة الحسنة بكل أسف وينشغل العقل في التحليل وفق الافتراضات السيئة وقد يكون اكثر من سبب لعدم الرد ربما يكون الجهاز على الصامت أو نائما أو الجوال ليس قريبا منه فأنت كمن يحاكم شخصاً بقولك له أنت تنوي عمل كذا وكذا؟ فهل تتسق عقيدة المسلم مع السلوك والتصرف على هذا النحو وهو يحاكم السرائر ولا يعلم ما بالسرائر إلا علام الغيوب؟ واتقاء الشبهات كما أمر ديننا الحنيف إنما كان لحماية النفس الأمارة بالسوء من الانزلاق والوقوع في الظلم وتأصيلاً لحسن الظن الذي ما أحوجنا لمساهمته الفاعلة في تقويم السلوك وتحرِّي الخير وإتيانه؛ الانعكاس الإيجابي الجميل يصوغ التوجُّه لا سيما إذا صُقل بأسلوب لبق يغلِّفه الأدب الرفيع المطرز بالود ومحاكاة النفس مع الإيحاءات الجميلة وتطويع التفاعلات النفسية للهدف الأسمى. ونفترض جدلاً أن شخصاً ما يبيِّت النية لأمر ينافي أو يتقاطع بشكل أو بآخر مع الهدف، فهل الأجدر تكريس الخلل من خلال صبِّ الزيت على النار أم التذكير بالمناصحة الجميلة الراقية ما يتيح له مراجعة النفس، وقد يعدل عما ينوي عمله بفعل التأثير الإيجابي للكلمة الطيبة (والكلمة الطيبة صدقة) لا شك فيه أن حسن النية يسهم في تصحيح كثير من السلوكيات المضطربة، فيما يكون العكس مصدراً مؤدياً للشتات والفرقة ووأد الاتصال الحسي المؤثر المعوَّل عليه في مسار التصحيح والإصلاح لتقف المكابرة على أهبة الاستعداد بضرباتها الموجعة وتهوي بالقيم النبيلة في معاقل المهالك لمجرد الظن والاشتباه فإذا كان الاتهام سيسبق النصيحة فإنها بلا ريب لن تؤتي أكلها بقدر ما تفرز نتيجة عكسية، وإذا كان الأسلوب حاداً جافاً فإن الاستجابة حتماً ستتضاءل لا سيما وأن النفس تنقاد تلقائياً للتأثير ومدى قوته، وتكمن قوة التأثير من خلال المحاكاة المرنة والمتزنة في الوقت ذاته، في حين ان حسن الظن سيؤسس للنية السليمة واستباق التماس الاعذار عوضاً عن إلقاء اللوم كما قال الشاعر:[/b][/b][/b][/b]
[b style="color: rgb(0, 0, 0); font-family: arial; font-size: large; font-weight: bold; background-color: rgb(255, 255, 255);"][b style="color: rgb(0, 0, 0); font-family: arial; font-size: large; font-weight: bold; background-color: rgb(255, 255, 255);"][b style="color: rgb(0, 0, 0); font-family: arial; font-size: large; font-weight: bold; background-color: rgb(255, 255, 255);"][b style="color: rgb(0, 0, 0); font-family: arial; font-size: large; font-weight: bold; background-color: rgb(255, 255, 255);"]تأنَّ ولا تعجَل بلَومِكَ صاحِبا[/b][/b][/b][/b]
[b style="color: rgb(0, 0, 0); font-family: arial; font-size: large; font-weight: bold; background-color: rgb(255, 255, 255);"][b style="color: rgb(0, 0, 0); font-family: arial; font-size: large; font-weight: bold; background-color: rgb(255, 255, 255);"][b style="color: rgb(0, 0, 0); font-family: arial; font-size: large; font-weight: bold; background-color: rgb(255, 255, 255);"][b style="color: rgb(0, 0, 0); font-family: arial; font-size: large; font-weight: bold; background-color: rgb(255, 255, 255);"]لعلَّ له عُذراً وأنتَ تلومُ[/b][/b][/b][/b]
[b style="color: rgb(0, 0, 0); font-family: arial; font-size: large; font-weight: bold; background-color: rgb(255, 255, 255);"][b style="color: rgb(0, 0, 0); font-family: arial; font-size: large; font-weight: bold; background-color: rgb(255, 255, 255);"][b style="color: rgb(0, 0, 0); font-family: arial; font-size: large; font-weight: bold; background-color: rgb(255, 255, 255);"][b style="color: rgb(0, 0, 0); font-family: arial; font-size: large; font-weight: bold; background-color: rgb(255, 255, 255);"]جريدة الرياض[/b][/b][/b][/b]
[b style="color: rgb(0, 0, 0); font-family: arial; font-size: large; font-weight: bold; background-color: rgb(255, 255, 255);"][b style="color: rgb(0, 0, 0); font-family: arial; font-size: large; font-weight: bold; background-color: rgb(255, 255, 255);"][b style="color: rgb(0, 0, 0); font-family: arial; font-size: large; font-weight: bold; background-color: rgb(255, 255, 255);"][b style="color: rgb(0, 0, 0); font-family: arial; font-size: large; font-weight: bold; background-color: rgb(255, 255, 255);"]يبذل الإنسان ما في وسعه لتجنب الوقوع في الأخطاء في اتساق مع الضمير الحي والتزاماً بالمعايير الأخلاقية ومحافظةً على العقيدة المؤسسة لهذه المعايير. ويبرز في الخطأ عدة محاور من شأنها الفصل بين الإدانة والبراءة، من أهمها بلا ريب القصد من عدمه. من هذا المنطلق كانت النية بموجب الإصرار والترصد من عدمه هي المحك والمرجع الموضوعي لإثبات الإدانة أو البراءة بعد تحري الدقة ودراسة الوقائع والدوافع وما إلى ذلك؛ أي أن هذه الأساليب المتبعة تأخذ مجراها بعد حدوث الأسباب الموجبة لها، ألا وهي وقوع الخطأ أياً كان نوعه. غير أن ما يُؤسف له هو محاكمة النوايا وفقاً للتسرع في الاستنتاج المفضي إلى تكوين رؤية لا تتكئ على معايير منطقية بقدر ما تفرز الاضطراب المؤدي بطبيعة الحال إلى شحن النفوس وإثارة البغضاء. وعندما يحب الانسان امراً ما فانه يحيطه بالعناية والرعايه وابراز كل جميل يمت اليه بصلة ويغض الطرف عن أي شيء قد يخدش هذا التصور الجميل بمعنى انه لا يذكر مساوئه حتى وان كانت قليلة، وفي مقابل ذلك فانه حينما يكره امراً ما فانه بطبيعة الحال يبرز كل المساوىء التي ترتبط به ويغض الطرف عن الاشياء الجميلة وان كانت قليلة، ويسهم اختلال التوازن في التصور على هذا المنوال في تحييد الموضوعية وتحجيم دورها لان التصور بطبيعة الحال سيؤثر على الحكم وبالتالي فان الانصاف سيغيب مثلما غابت الاشياء السيئة في التصور الجميل والاشياء الجميلة في التصور السيىء وإذا كان الحكم على الشيء فرعاً عن تصوره فإن التصور يسبق الحكم في حال توافر المعطيات المساندة للتصور وعلى ضوء ذلك يكون الحكم، ومن المؤكد أن لا أحد معصوم من الخط بدءاً بالصغيرة ومروراً بالمتوسطة إلى الكبيرة؛ أي أن الخطأ في أي مجال كان وارد لأنها طبيعة البشر. وعلى سبيل المثال لا يمكن أن يُقال لك إن المبنى الواقع في المكان الفلاني جميل وتجيب يا سلام كم هذا المكان رائع وجميل وأنت لم تره. معضلة الخلط بين الخيال والتصور من جهة والوساوس والشكوك المؤذية من جهة اخرى تقع في كثير من الأمور، وتكمن المعضلة في تهيئة الخيال المضطرب المهزوز بدوافعه الاستباقية السيئة المبنية على سوء الظن لأرضية تسهم في صياغة التصور على نحو هشٍّ، وبالتالي فإن التصور ليس مكتمل النمو أو بالأحرى خديج لعدم خضوعه للقياسات الموضوعية فضلاً عن عدم تحري الدقة بهذا الخصوص؛ أي أن العملية احكام مسبقة ولكن في الخيال فقط بمعزل عن نشوء أي مؤشرات توحي بهذا الشأن أو ذاك. فحينما وصفت المكان بالجميل فإن خيالك أصدر الحكم بأنه جميل لمجرد سماعك الوصف، غير أنك لو زرت المبنى ولم يكن بالصورة التي بناها خيالك طبقاً لما سمعت فإنك ستتراجع وسيكون الحكم أقرب إلى الدقة كما تراه أنت بنفسك ويقره عقلك وليس كما صوَّره لك الآخرون في حين ان محاكمة النوايا وإطلاق الأحكام جزافاً لا تبتعد كثيراً عن مسألة المبنى؛ بمعنى أن الخيال حينما تحوم حوله الظنون السيئة والشكوك المريبة ويصدر حكماً فإنه حتماً يسقط في بؤرة غياب الإنصاف ومن ثَمَّ فإنه سيظلم نفس صاحبه عندما نأى بها عن التثبت وتحرِّي الدقة، وغالبا ماتحدث هذه المسائل من خلال وسائل الاتصال والجوال تحديدا فمجرد عدم الرد تسبق الظنون السيئة الحسنة بكل أسف وينشغل العقل في التحليل وفق الافتراضات السيئة وقد يكون اكثر من سبب لعدم الرد ربما يكون الجهاز على الصامت أو نائما أو الجوال ليس قريبا منه فأنت كمن يحاكم شخصاً بقولك له أنت تنوي عمل كذا وكذا؟ فهل تتسق عقيدة المسلم مع السلوك والتصرف على هذا النحو وهو يحاكم السرائر ولا يعلم ما بالسرائر إلا علام الغيوب؟ واتقاء الشبهات كما أمر ديننا الحنيف إنما كان لحماية النفس الأمارة بالسوء من الانزلاق والوقوع في الظلم وتأصيلاً لحسن الظن الذي ما أحوجنا لمساهمته الفاعلة في تقويم السلوك وتحرِّي الخير وإتيانه؛ الانعكاس الإيجابي الجميل يصوغ التوجُّه لا سيما إذا صُقل بأسلوب لبق يغلِّفه الأدب الرفيع المطرز بالود ومحاكاة النفس مع الإيحاءات الجميلة وتطويع التفاعلات النفسية للهدف الأسمى. ونفترض جدلاً أن شخصاً ما يبيِّت النية لأمر ينافي أو يتقاطع بشكل أو بآخر مع الهدف، فهل الأجدر تكريس الخلل من خلال صبِّ الزيت على النار أم التذكير بالمناصحة الجميلة الراقية ما يتيح له مراجعة النفس، وقد يعدل عما ينوي عمله بفعل التأثير الإيجابي للكلمة الطيبة (والكلمة الطيبة صدقة) لا شك فيه أن حسن النية يسهم في تصحيح كثير من السلوكيات المضطربة، فيما يكون العكس مصدراً مؤدياً للشتات والفرقة ووأد الاتصال الحسي المؤثر المعوَّل عليه في مسار التصحيح والإصلاح لتقف المكابرة على أهبة الاستعداد بضرباتها الموجعة وتهوي بالقيم النبيلة في معاقل المهالك لمجرد الظن والاشتباه فإذا كان الاتهام سيسبق النصيحة فإنها بلا ريب لن تؤتي أكلها بقدر ما تفرز نتيجة عكسية، وإذا كان الأسلوب حاداً جافاً فإن الاستجابة حتماً ستتضاءل لا سيما وأن النفس تنقاد تلقائياً للتأثير ومدى قوته، وتكمن قوة التأثير من خلال المحاكاة المرنة والمتزنة في الوقت ذاته، في حين ان حسن الظن سيؤسس للنية السليمة واستباق التماس الاعذار عوضاً عن إلقاء اللوم كما قال الشاعر:[/b][/b][/b][/b]
[b style="color: rgb(0, 0, 0); font-family: arial; font-size: large; font-weight: bold; background-color: rgb(255, 255, 255);"][b style="color: rgb(0, 0, 0); font-family: arial; font-size: large; font-weight: bold; background-color: rgb(255, 255, 255);"][b style="color: rgb(0, 0, 0); font-family: arial; font-size: large; font-weight: bold; background-color: rgb(255, 255, 255);"][b style="color: rgb(0, 0, 0); font-family: arial; font-size: large; font-weight: bold; background-color: rgb(255, 255, 255);"]تأنَّ ولا تعجَل بلَومِكَ صاحِبا[/b][/b][/b][/b]
[b style="color: rgb(0, 0, 0); font-family: arial; font-size: large; font-weight: bold; background-color: rgb(255, 255, 255);"][b style="color: rgb(0, 0, 0); font-family: arial; font-size: large; font-weight: bold; background-color: rgb(255, 255, 255);"][b style="color: rgb(0, 0, 0); font-family: arial; font-size: large; font-weight: bold; background-color: rgb(255, 255, 255);"][b style="color: rgb(0, 0, 0); font-family: arial; font-size: large; font-weight: bold; background-color: rgb(255, 255, 255);"]لعلَّ له عُذراً وأنتَ تلومُ[/b][/b][/b][/b]
[b style="color: rgb(0, 0, 0); font-family: arial; font-size: large; font-weight: bold; background-color: rgb(255, 255, 255);"][b style="color: rgb(0, 0, 0); font-family: arial; font-size: large; font-weight: bold; background-color: rgb(255, 255, 255);"][b style="color: rgb(0, 0, 0); font-family: arial; font-size: large; font-weight: bold; background-color: rgb(255, 255, 255);"][b style="color: rgb(0, 0, 0); font-family: arial; font-size: large; font-weight: bold; background-color: rgb(255, 255, 255);"]جريدة الرياض[/b][/b][/b][/b]
- Ms.Doaaنآئبة ملك القراصنة
المشاركات : 2176
علم؟ـ :
الهواية :
العمر : 26
الأوســـــــــــــــــــــــــــــمة :
القرصان المفضل :
رد: تمهل قبل أن تحكم على الأخرين
الإثنين يوليو 01, 2013 10:34 pm
مشكور أخي وبارك الله فيك
وتقبل مروري
وتقبل مروري
- عہذبة إلآحہسآسہےقرصان full top
- انا أحب : الله ورسوله
المشاركات : 5210
علم؟ـ :
المزاج :
الهواية :
العمر : 25
الأوســـــــــــــــــــــــــــــمة :
القرصان المفضل :
رد: تمهل قبل أن تحكم على الأخرين
الإثنين يوليو 01, 2013 11:39 pm
طرح رائع
مشكوورر والله يعطيك العافية
دمت بخير
مشكوورر والله يعطيك العافية
دمت بخير
- ┏▶¸ ♡̠̲‹ ♥ƷŁΐ ²²◀┓قرصان full top
المشاركات : 2520
المزاج :
الهواية :
العمر : 26
الأوســـــــــــــــــــــــــــــمة :
القرصان المفضل :
رد: تمهل قبل أن تحكم على الأخرين
الإثنين يوليو 01, 2013 11:53 pm
مشكور على الموضوع
- لحلمي حكايةقرصان full top
المشاركات : 647
علم؟ـ :
المزاج :
الهواية :
العمر : 27
الأوســـــــــــــــــــــــــــــمة :
القرصان المفضل :
رد: تمهل قبل أن تحكم على الأخرين
الثلاثاء يوليو 02, 2013 4:40 pm
السلام عليكم..
بارك الله فيك اخي..موضوع جميل
تقبلي مروري..بالتوفيق
- شمــآليةقرصان full top
- انا أحب : .... غـآدة وحشتيني
المشاركات : 4067
علم؟ـ :
المزاج :
الهواية :
الأوســـــــــــــــــــــــــــــمة :
القرصان المفضل :
رد: تمهل قبل أن تحكم على الأخرين
الثلاثاء يوليو 02, 2013 4:50 pm
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
- الشحdxي (2)قرصان full top
- انا أحب : السفر الطويل.,,
المشاركات : 3335
علم؟ـ :
المزاج :
الهواية :
العمر : 25
الأوســـــــــــــــــــــــــــــمة :
القرصان المفضل :
رد: تمهل قبل أن تحكم على الأخرين
الثلاثاء يوليو 02, 2013 8:54 pm
يعطيك آلف عآآفية على الطرح الرائع ,,,
وشكرا على الطرح ,,
وشكرا على الطرح ,,
- smoker22قرصان full top
- انا أحب : الكرة
المشاركات : 2814
علم؟ـ :
المزاج :
الهواية :
الأوســـــــــــــــــــــــــــــمة :
القرصان المفضل :
رد: تمهل قبل أن تحكم على الأخرين
الأربعاء يوليو 03, 2013 10:50 pm
مشكور يا ظهوري
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى