والناس تحسدني وانا أموت بسكات

أقضي نهاري بالمزح والتسالي

واسهر بليلي في هموم معانات

غريبه هالدنيا على كل حالي

الحزن دايم ! والفرح بس لحظات

أبعرف يا بحر وش اللي بس سويته !

أنا لا عمري جرحت أنسان ولا عمري بكيته !

أبسكت يا بحر وأمشي وأخلي ضيقتي فيني

أبسكت وأبتعد عنك وأدور من يواسيني

تصدق يا بحر إني توقعتك تشيل الهم

ولكني انصدمت أنك غرقت بدمعه من عيني

لحياة دمعتاندمعة لقاء و دمعة فراق

فان لم تجمعنا الايامفسوف تجمعنا الاحلام.

فان لم تجمعنا الاحلام.فسوف تجمعنا الذكريات و روعتها بالامل ز اللقاء.فاذا رست سفينتك على شاطئ الذكريات .فأجعلني

احد ركابها !!!!

! حزينة !


" لحظة المغرب "


تموت الشمس مجبورة

!. تكابر .!


ودها ترجع


وتعطي الناس من نوره.

ترى هذا " أنا " بدونك

بنفس الشكل

" والصورة "

يا ناس وين اللي يفيد

المحبين

يشفق على قلبن تحسر

بدنياه

قلبي عشق بالحب ناس

مقفين

ولا له حياتن عقبهم كيف

نقواه

ابغى الحبايبوالحبايب

بعيدين

اللي عليهم يصرخ القلب

ويلاه .

ۆآللّھَ مْدِريّ هَوُ آنآ آل/ مْ تَ بْ عَ ثَ رِ هٌ !
وُ إلآ قَلبيّ ../ طبّع نَبضّآتَھٌ .. .. ؟!

وَمَا الغِيَابُ إِلاَّ لَعْنَةً حَلَّتْ بِنَا
لِ تَحْرِمَنَا جِنَانَ الحُبِّ

قبل ..
كنتً آحلًمْ مّ بَ قُربكً /
وهَمي اليُومً ..
بسسً | آنسآ آ آ آ كُ كُ : (

!
*​​كَالعَادَة أَنَا اْلمِخْطِي وَانا الغَلْطانِ,
أَنَا الّلي كَلمِتي تِجْرحْ ..
وجَرحِك تُوصفَه (عَادِيْ)
ولِيتكْ تِذكِر بْلَحظَة ’’
(أَنَا مِثْلِك تَرَى إِنْسَان ) </3

وَمَا الحُبُّ إِلاَّ بَصْمَةٌ صَمَّاءُ
عَلَى أَوْرَاقِ المَوَاعِيْدِ

تُهْدِيْنَا مِنْ حَصِيْرِ الوَقْتِ
مَا يُدْمِيْ نِصْفَ كَيَانِ الشَّوْقِ

وَيُهَدَّدُ نِصْفَهُ الأَخَر بِالجِرَاحِ
إِنْ اضْطَجَعَ عَلَى جَانِبِ الهَجْرِ

لآجيت آفضفض بٌ هم آلتشآهيق
آحس بصصدري صدىآ يقول : آص آص

إلهيْ


إقتطف روحي بِ اليوم الذي سِ تقطف روحهُ به

كيْ يجمعنآ اِلموُت مآ دآمت الحيآة لآ تريد أن تجمعنآ = ( . ,

وَمَا العُمْرُ إِلاَّ قِصَّةٌ
تَسْتَمْتِعُ بِ قِرَاءَتِهَا الأَقْدَارُ بَعْدَكَ

وَمَا الحُلُمُ إِلاِّ نُسْخَةٌ مِنْ مَاءِ السَّرَابِ

البآرحه بيت دقّ في صدري ’ وتدّ
وتبدلّت ضحكآت سنّي ب / أنعقآد
الحآجبين !


مآكنت آحسب أن الفرح في يوم , ينقض ب / العهد
أثر الليآلي طبعهآ وأنا مآني
فطين ؟!


البآرحه ,
ليلة غثى
ليلة كدر
ليلة نكد


تجمّعوآ في ليلةٍ وحده عسى ربّي ’يعين !

أحتَاج أحَد يِسألنيّ بِ إلحَاح : وِش فِيكْ !؟
.. ..لَّو كَان يَدرِي صَعبْ أفضفِض أو .. أشكِي =/
لَكِنْ حسَافه .. كِلّن يُقول : ( اخلِّيكْ )
.. .. لَا قِلتْ ضَايِق .. ثمّ يقفٍي وَ انا أبكِي

تدرِيْ متىْ ٱحسَ ٱني
أتألم گثير .!
لماّ أسوِي شيء على نيتى ،
وِينفهَم غلط .!