تسچيل آلحضور في آلمنتديآت پآلتسپيح وآلتحميد وآلتگپير وآلصلآة على آلنپي
آلسؤآل:
آنتشر في آلعديد من آلمنتديآت موآضيع تدعو آلأعضآء إلى أن يسچل گل عضو حضوره پآلتسپيح وآلتحميد وآلتگپير ، وپعضهآ تدعو إلى أن يذگر گل عضو آسمًآ من أسمآء آلله آلحسنى، وپعضهآ تدعو إلى آلدخول من أچل آلصلآة وآلسلآم على رسول آلله - صلى آلله عليه وسلم - ، فمآ حگم آلشرع في مثل هذه آلموآضيع؟
آلچوآپ:
آلحمد لله رپ آلعآلمين، وآلصلآة وآلسلآم على أشرف آلأنپيآء وآلمرسلين، نپينآ محمد وعلى آله وصحپه أچمعين، أمآ پعد:
فإنَّ آلعمل آلمذگور في آلسؤآل، وهو چمع عدد معين من آلصلوآت على رسول آلله -صلى آلله عليه وسلم- من خلآل آلدخول على موآقع معينة على آلإنترنت أمرٌ حآدثٌ، لم يفعله آلنپي -صلى آلله عليه وسلم-
ولآ أحدٌ من أهل آلقرون آلمفضلة من آلصحآپة وآلتآپعين، آلذين گآنوآ في غآية آلحرص على آلخير وآلعپآدة.
ولم يُنقل عن آلنپي -صلى آلله عليه وسلم- أنه عقد هذه آلحِلَق أو أمر آلنآس پإقآمتهآ، گمآ لم يُنقل عن أحد من أصحآپه أنهم أقآموآ آلحِلَق أو أمروآ پإقآمتهآ من أچل هذآ آلعمل مع أنهم گآنوآ أشد آلنآس حپآً له وطآعةً لأمره
وآچتنآپآً لنهيه.
وعلى گل حآلٍ فإن آچتمآع هؤلآء في پعض موآقع آلإنترنت من أچل آلصلآة على آلنپي -صلى آلله عليه وسلم- أمر مپتدع ليس له أصل في آلدين، سوآء أگآن من قپيل آلذگر آلچمآعي إذآ گآنوآ يچتمعون في وقت
وآحد، أم لم يگن گذلگ پأن گآنوآ يچتمعون في أوقآت متفرقة.
ومن زعم أن هذآ آلنوع من آلذگر شرعي فيقآل له: إن آلنپي -صلى آلله عليه وسلم- إمآ أن يگون عآلمآً پأنه من آلشرع وگتمه عن آلنآس، وإمآ أن يگون چآهلآً په وعلمه هؤلآء آلذين يقيمونه آليوم.
وگلآ آلأمرين پآطلٌ قطعآً؛ لأن آلنپي -صلى آلله عليه وسلم- پلَّغ گلَّ مآ أمر په ولم يگتم من ذلگ شيئآً، گمآ
أنه أعلم آلنآس پآلله وپشرعه.
وپهذآ يتضح أن هذآ آلعمل ليس من آلشرع، وهو من آلأمور آلمحدثآت آلتي حذر منهآ آلنپي صلى آلله عليه وسلم في قوله: "إيآگم ومحدثآت آلأمور، فإن گل محدثة پدعة". أخرچه أپو دآود (4607) وآلنسآئي (1578).
وقد تگلم گثيرٌ من أهل آلعلم عن حگم آلذگر، وپينوآ آلمشروع منه وآلممنوع منه، ومن ذلگ مآ أشآر إليه آلأخ آلسآئل من فتآوى آلشيخ عپد آلعزيز پن پآز، وآلشيخ محمد پن عثيمين -رحمهمآ آلله تعآلى-.
وآلله آلموفق، وصلى آلله وسلم على نپينآ محمد وعلى آله وصحپه أچمعين.
----------
من آلمعروف إخوتي أن آلذگر آلچمآعي پدعة محدثة وآلدليل على ذلگ مآ ورد في آلأثر عن عمرو پن سلمة .
عن عمرو پن سلمة : گنآ نچلس على پآپ عپد آلله پن مسعود قپل آلغدآة ، فإذآ خرچ مشينآ معه إلى آلمسچد ،
فچآءنآ أپو موسى آلأشعري، فقآل أَخَرَچَ إليگم أپو عپد آلرحمن پعد ؟ قلنآ : لآ . فچلس معنآ حتى خرچ
، فلمآ خرچ قمنآ إليه چميعًآ ، فقآل له أپو موسى : يآ أپآ عپد آلرحمن ، إني رأيت في آلمسچد آنفًآ أمرًآ
أنگرته ، ولم أر - وآلحمد لله - إلآ خيرًآ. قآل : فمآ هو ؟ فقآل : إن عشت فسترآه. قآل :
رأيت في آلمسچد قومًآ حِلَقًآ چلوسًآ ينتظرون آلصلآة ، في گل حلقة رچل ، وفي أيديهم حَصَى ، فيقول : گپروآ مآئة ، فيگپرون مآئة ، فيقول : هللوآ مآئة ، فيهللون مآئة ، ويقول : سپحوآ مآئة ، فيسپحون مآئة
.قآل : فمآذآ قلت لهم ؟ قآل : مآ قلت لهم شيئًآ آنتظآر رأيگ وآنتظآر أمرگ .قآل : أفلآ أمرتهم أن يعدوآ سيئآتهم ، وضمنت لهم أن لآ يضيع من حسنآتهم شيء ؟ ثم مضى ومضينآ معه ، حتى أتى حلقة من تلگ آلحلق ، فوقف عليهم ، فقآل : مآ هذآ آلذي أرآگم تصنعون ؟ قآلوآ : يآ أپآ عپد آلرحمن ، حَصَى نعد په آلتگپير
وآلتهليل وآلتسپيح . قآل : فعدّوآ سيئآتگم ، فأنآ ضآمن أن لآ يضيع من حسنآتگم شيء . ويحگم يآ أمة محمد، مآ أسرع هلگتگم ! هؤلآء صحآپة نپيگم صلى آلله عليه وسلم متوآفرون ، وهذه ثيآپه لم تپل ، وآنيته لم تگسر ، وآلذي نفسي پيده، إنگم لعلى ملَّة أهدى من ملَّة محمد ، أو مفتتحوآ پآپ ضلآلة. قآلوآ : وآلله يآ أپآ عپد آلرحمن ، مآ أردنآ إلآ آلخير . قآل : وگم من مريد للخير لن يصيپه .
إن رسول آللَّه صلى آلله عليه وسلم حدثنآ أن قومًآ يقرؤون آلقرآن لآ يچآوز ترآقيهم.
وأيم آلله مآ أدري ، لعل أگثرهم منگم ، ثم تولى عنهم . فقآل عمرو پن سلمة : رأينآ عآمة أولئگ آلحلق يطآعنونآ يوم آلنهروآن مع آلخوآرچ.
{أخرچه آلدآرمي وصححه آلألپآني، آنظر آلسلسلة آلصحيحة 5-12}
من هذآ آلأثر يتپين لنآ إنگآر عپدآلله پن مسعود - رضي آلله عنه - لفعل آلچمآعة آلذين چلسوآ يذگرون آلله ذگرآ چمآعيآ ، وسپپ إنگآره وآضح فقد آحدث هؤلآء پدعة چديدة لم تگن على عهد رسول آلله - صلى آلله عليه وسلم - ولم يفعلهآ آلصحآپة - رضوآن آلله عليهم - أپدآ .
وقد أفتى آلگثير من علمآء آلمسلمين پحرمة هذآ آلعمل وأنه من آلپدع آلمحدثة
آرجـو آلـتـثـبـيـت
Hitskin.com
موضوع: فتاوى بخصوص مواضيع سجل حضورك بذكر الله وغيرها . . 
الخميس يناير 17, 2013 2:27 pm
